The smart Trick of المرأة نصف المجتمع That No One is Discussing
The smart Trick of المرأة نصف المجتمع That No One is Discussing
Blog Article
القيادة: تستطيع المرأة أن تكون قائدة في المجتمع وتساهم في صنع القرارات الهامة.
• دراسة شهادة المرأة في الإسلام وخاصة في التداين ورأي العلم في ذاكرة المرأة.
تمت الكتابة بواسطة: محمد مروان آخر تحديث: ١٠:٥٣ ، ٦ أبريل ٢٠٢٠ ذات صلة مقال عن دور المرأة في المجتمع
• لا يحقّ لمجتمعات نابهة أن تجمـّد نصف ثرواتها البشريـّة، المتمثّلة في المرأة، وتضحـّي بها فتهملها وتهمشها، ولا تعترف بها كعضو فاعل في المجتمع، له قيمته وأهمّيته ودوره المركزيّ فيه.
المظهر الأول الذي يدل على دور المرأة في المجتمع وأهميته، هي أنها دائماً أساس المجتمع، فهي الأم والزوجة والبنت، فلا يمكن تخيّل مجتمع من المجتمعات البشرية دون وجود المرأة، فلقد خلق الله الرجل لمهمة محددة، وجعل له قوة تختلف عن المرأة.
وقد حفظ الإسلام حقوق المرأة حيث ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز حيث قال ﴿ الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا ﴾
مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال خاص شبكة الألوكة
في هذا المقال، سنستعرض دور المرأة في المجتمع وأهم طرق تمكينها.
المرأة العربية عادةً ما تكون واعية ومتعلمة، وإلى جانب ذلك قد تكون ينبوع حنان متواصل، ومصدر تعاطف كبير للجميع.
إن من أهم الأدوار التي تقوم بها المرأة هي دور الأمومة، إذ يُعد هذا الدور أمرًا أساسيًا من أجل قيام المجتمع والحضارات، لذلك لا بد من معرفة فضل الأم على المجتمع، وذلك بقدرتها على تربية الأجيال، وإنشاء طاقات صالحة تُساهم في تحقيق الحياة، فهي تساهم بالتنشئة الاجتماعية على المبادئ الصحيحة، والقيم الحقة، لذلك لا بد من تقدير الأم وأن تكون أهمية الحفاظ عليها من أهم الأمور الواجب تحقيقها، فالأم هي البذرة الأسياسيّة التي تُنشئ الجمال في هذا المجتمع.
. ولكن لأن أي مجتمع بشري لا يخلو من فئة قليلة تغرد خارج السرب، وتسبح عكس التيار، فإن بعض النساء لم يستوعبن -للأسف- الرسالة التي أراد المجتمع إيصالها إليهن، ولم يتعاملن مع هذه الفرصة السانحة بما تستحقه من اهتمام؛ إذ ظنن أن أجواء الانفتاح تعني التسكع في المولات بدون هدف، والتصرفات الخارجة المرأة نصف المجتمع عن حدود الذوق العام، أو الخروج بملابس غير محتشمة، لا تتوافق مع بيئتنا وعاداتنا وأخلاقنا، أو بماكياج صارخ، يلفت الأنظار، ويجلب المعاكسات والتحرش.
((عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجلٌ إلى رسول الله ﷺ فقال: مَن أحقُّ النَّاس بحسن صحابتي؟ قال: أمُّك، قال: ثُمَّ من؟، قال: أمُّك، قال: ثُمَّ مَن؟ قال: أمُّك، قال: ثُمَّ مَن؟ قال: ثُمَّ أبوك“. [متفق عليه]
ومعرفة حق الله في ما كسبت من مال في حالة أنها كفيت النفقة- وذلك بحفظه عن أن ينفق في باطل، أو في التوافه من الأمور، أو في الإسراف الاستهلاكي مجاراة للمظاهر الجوفاء وتوجيه هذا المال إلى ما يحب الله من أعمال البر والإحسان.
وهذه وصيتي للجميع بتقوى الله، ثم بضرورة أن ندور مع الكتاب حيث دار، وأن نتّبع سنة النبي صلى الله عليه وسلم المختار.