The best Side of المرأة نصف المجتمع
The best Side of المرأة نصف المجتمع
Blog Article
فالمرأة التي عرفناها عبر العصور زوجةً مخلصةً وحاكمةً صالحةً وقائدةً فذةً ومحاربةً عظيمةً، لم تتغيب كذلك عن أن نعرفها شاعرةً وكاتبةً وأديبةً، كأمل جراح وكوليت خوري وسلمى الحفار الكزبري، والقائمة تطول.
وأخيرًا أرى من وجهة نظري أن المرأة ليست نصف المجتمع بل هي المجتمع كله، فهي التي تنظم شؤون الأسرة، وهي التي تحافظ على بيتها، وتضع الأمور في مكانها المناسب، وتحافظ على زوجها وأولادها من الانحراف، في المحرك الأساسي داخل البيت وخارجه، لقد نجحت المرأة في إدارة شؤون حياتها، وذلك بالتوفيق بين بيتها وبين عملها خارج البيت، وهذا يعد نجاحًا ساحقًا، فهي كله المجتمع.
, require Exclusive concentrate on ensured legal rights so as to make them suitable actresses in any countrywide things to do and endeavours.
لم تعرف البشرية دينا ولا حضارة عنيت بالمرأة كعناية الإسلام وتعاليمه بها، فالمرأة لها في شريعة الإسلام الاعتبار الأسمى والمقام الأعلى، تتمتع بشخصية محترمة ذات حقوق مقررة، وواجبات معتبرة، وتكريم المرأة في الإسلام تم وفق مبادئ عامة، وصور جامعة.
القيادة: يجب تمكين المرأة وإعطائها الفرصة للمشاركة في صنع القرارات الهامة والقيادة سواء في العمل، أم في المنزل أو في المجتمع.
في رأينا، لا يمكن أن يكون الدستور ديمقراطيا إلا إذا واجه قضايا المرأة
الذكاء الذي يوجد في المرأة ليس وحده كفيل بأن تجذب الرجل إليها، حيث إن المرأة الذكية هي التي لا تجعل نسيانها أمراً من الأمور الصعبة، بينما المرأة الذكية هي التي تجعل النسيان لها أمر من الأمور المستحيلة.
في هذا المقال، سنستعرض دور المرأة في المجتمع وأهم طرق تمكينها.
إن لتعليم المرأة خصوصيته في دين الله سبحانه وتعالى، وتأتي هذه الخصوصية من خصوصية المرأة نفسها، فالله سبحانه وتعالى خلقها بطبيعة معينة، وخلق فيها صفات تختلف عن الرجل، فتحتاج من العلم ما لا يحتاجه الرجال. وإن من أهم معالم تلك الخصوصية، البعد في تعلمها وتعليمها عن الرجال، دل على نور الامارات ذلك هذا الحديث الذي طلب فيه النساء درساً خصوصياً من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فأجابهن إلى طلبهن، وكذا ما دل عليه حديث جابر في تخصيص النبي - صلى الله عليه وسلم - جزءاً من خطبته للنساء، هذه النصوص وغيرها تدل دلالة صريحة على أنه يجب أن تبعد المرأة عن الرجل في تعلمها.
يعتبر الإسلام من اكثر الأديان التي كرمت دور المرأة في المجتمع، ففي نظر الإسلام، فإن المرأة هي الأم والزوجة والإبنة، فهي لها كافة الحقوق مثل حق التعليم وحق الميراث، ولها حقوق الزوجية كاملة، ولها حقوق عندما تكون أماً، حيث كرمها الله وجعلها سبباً في دخول الجنة وأعطاها العديد من المزايا التي تختلف عن الرجل في مكانتها.
حرص الدين الإسلامي على تكريم المرأة ومساواتها بالرجل في المكانة والحقوق والواجبات، وحرص على تحريرها من العبودية والعادات الخاطئة في عصر الجاهلية.
وممّا كان يقوله الإمام أحمد ابن حنبل إذا بلغه أنَّ احد أصحابه رُزِق ببنت:
• دراسة خصوصية المرأة بالمقارنة مع الرجل وخصوصية وقيمة وأجواء وضوابطو أولويات وأشكال وأنماط وأساليب تعليم المرأة.
الدور الذي تقوم به المرأة في المجتمع يجعل أنه ليس من الممكن ولا بأي حال أن يتم النظر إلى القضايا المختلفة الخاصة بالمرأة على أنها أمور ثانوية ، فعلى نقيض ذلك يجب أن القضايا التي تخص المرأة تقع في صلب الخطط التنموية التي يتم إعدادها من قبل المختصين بها فالمرأة هي نصف المجتمع كما يتم القول بذلك وتقوم وتعمل على أن تبني النصف الآخر.